بحـث
المواضيع الأخيرة
هل الازان سنه ام فرض ؟؟؟؟ اقدم لحضرتكم قصة الازان
صفحة 1 من اصل 1
هل الازان سنه ام فرض ؟؟؟؟ اقدم لحضرتكم قصة الازان
لم يكن المسلمون قبل الهجره يعرفون الأذان .. فلقد كانوا يجتمعون وينتضرون الصلاة .
ولقد فرض الأذان في السنة الأولى من الهجره ولذلك قصة مشهوره :
عن عبد الله بن زيد قال: طاف بي وأنا نائم رجل يحمل ناقوسًا في يده. فقلت له: يا عبد الله أتبيع الناقوس؟ قال: ماذا تصنع به؟ قال: فقلت: ندعو به إلى الصلاة. قال: أفلا أدلك على ما هو خير من ذلك؟ قال: فقلت له: بلى. قال: تقول: "الله أكبر الله أكبر، الله أكبر الله أكبر. أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، أشهد أن محمدًا رسول الله. حي على الصلاة، حي على الصلاة. حي على الفلاح، حي على الفلاح. الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله"،
ثم استأخر غير بعيد ثم قال:
"تقول إذا أقيمت الصلاة: الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله. حي على الصلاة، حي على الفلاح، قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله".
فلما أصبحت أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته بما رأيت. فقال: "إنها لرؤيا حق إن شاء الله، فقم مع بلال فألق عليه ما رأيت فليؤذن به فإنه أندى صوتًا منك، قال: فقمت مع بلال فجعلت ألقيه عليه ويؤذن به قال: فسمع بذلك عمر وهو في بيته فخرج يجر رداءه يقول: والذي بعثك بالحق لقد رأيت مثل الذي أرى. قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "فلله الحمد" رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه وابن خزيمة والترمذي وقال: حسن صحيح.
ومن سنن الأذان :
إذا فرغ المؤذن من أذانه يسن للسامع أن يقول بعد الصلاة على رسول الله: »اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ، آت محمداً الوسيلة والفضيلة ، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته«.
عن عبد الله بن عمرو ، أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: »إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا عليّ؛ فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشراً ، ثم سلوا الله لي الوسيلة ، فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله ، وأرجو أن أكون أنا هو ، فمن سأل الله لي الوسيلة حلت له الشفاعة«
ما أجمل أن يكون الأذان بصوت حسن وجميل ... فهاهو الرسول يقول لزيد اخبر بلال بها فإنه أندى صوتا منك ..
قصة الأذان ليجتمع المسلمون للصلاة
--------------------------------------------------------------------------------
قصة الأذان ليجتمع المسلمون للصلاة
كان المسلمون في أول عهدهم بالإسلام يجتمعون للصلاة في مواعيدها، من غير دعوة ، فلما كثروا، وزاد عددهم، فكر الرسول- صلى الله عليه و سلم - في طريقة يدعو بها الناس إلى الصلاة ، فاقترح عليه بعض المسلمين أن يرفع راية في موعد الصلاة ، فإذا رآها المسلمون أقبلوا ، فلم يعجبه ذلك ، فقال بعضهم : نستعمل البوق لننادى به على الصلاة كما تفعل اليهود، فلم يعجبه ذلك أيضًا .
فقال آخرون : نستعمل الناقوس ( الجرس ) ، فندقه ليعلم المسلمون أن موعد الصلاة قد حان .
وكان أحد الصحابة وهو عبد الله بن زيد - رضى الله عنه - موجودا بينهم ، وكان مسلمًا مؤمنًا ، يحب الله ورسوله ، ويتقى الله في أعماله .
سمع عبد الله بن زيد هذا الكلام ، وانصرف إلى بيته ، ونام وهو يفكر في حل لهذه المسألة .
وفى منامه رأى رؤيا عجيبة ، وعندما طلع الصباح أسرع إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم - وقص عليه تلك الرؤيا ، وقال إنه رأى رجلا يلبس ملابس خضراء ، يحمل ناقوسًا في يده ، فقال له : هل تبيعني هذا الناقوس ؟
فقال الرجل صاحب الملابس الخضراء : وماذا تصنع به ؟
قال عبد الله بن زيد : ندعو به إلى الصلاة .
قال الرجل : هل أدلك على خير من ذلك ؟
قال عبد الله بن زيد : وما هو ؟
قال الرجل ذو الملابس الخضراء : تقول : الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. أشهد أن لا إله إلا الله .. أشهد أن لا إله إلا الله .. أشهد أن محمدًا رسول الله .. أشهد أن محمدًا رسول الله .. حي على الصلاة .. حي على الصلاة .. حي على الفلاح .. حي على الفلاح .. الله أكبر .. الله أكبر ..
لا إله إلا الله ..
فلما سمع رسول الله - صلى الله عليه و سلم- هذه الرؤيا . قال : إنها لرؤيا حق .. إن شاء الله .. وطلب الرسول من عبد الله بن زيد أن يقوم مع بلال - رضى الله عنه - ويخبره بهذه الكلمات ليؤذن بها .. ففعل .
وأذن بلال رضى الله عنه - فسمعه عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - وهو في بيته ، فخرج إلى الرسول - صلى الله عليه و سلم - ، وقال له :
- يا نبي الله . والذي بعثك بالحق ، لقد رأيت مثل الذي رأى ، فقال الرسول – صلى الله عليه و سلم - : فلله الحمد على ذلك .
والأذان فى اللغة العربية معناه : الإعلام بالشىء .
والأذان غير الآذان التى هى : جمع أذن عضو السمع المعروف .
والأذان فى الاصطلاح الفقهى : الإعلام بدخول وقت الصلاة ، وفيه إظهار لشعائر الإسلام ، ودعوة لإقامة صلاة الجماعة ، وهو فرض كفاية وعبارات الأذان على قلة كلماتها وإيجازها تتضمن المعانى الآتية :
- الشهادة لله تعالى بالعلو والكبرياء .
- الشهادة بوحدانيته تعالى وبرسالة محمد - صلى الله عليه و سلم - ، وهما جوهر دين الإسلام .
- الدعوة إلى الصلاة ، وهى ثانى أركان الإسلام وعموده .
- التنبيه إلى معنى الفلاح، وهو الفوز بخيرى الدنيا والآخرة .
* سماع الأذان :
إذا سمع المسلم الأذان فإنه يردد خلف المؤذن ويجيبه ، ومعنى إجابة المؤذن أن يقول مثل ما يقول ، إلا عند قوله حى على الصلاة و حى على الفلاح ، فإنه يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، الصلاة على النبى - صلى الله عليه و سلم - عقب الأذان على المسلم أن يصلى على النبى - صلى الله عليه و سلم - عقب الأذان بإحدى الصيغ الواردة ، ثم يسأل الله له الوسيلة ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : من قال حين يسمع النداء ، اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدًا الوسيلة والفضيلة ، وابعثه مقامًا محمودًا الذى وعدته حلت له شفاعتى يوم القيامة ( صحيح البخارى ) .
* الأذان من خير الأعمال : والأذان من خير الأعمال وأفضلها وقد جاء فى فضله أحاديث كثيرة ، منها قوله - صلى الله عليه و سلم - : لو يعلم الناس ما فى النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا .... ( صحيح البخارى )
وقوله - صلى الله عليه و سلم - : المؤذنون أطول الناس أعناقًا يوم القيامة .
ولقد فرض الأذان في السنة الأولى من الهجره ولذلك قصة مشهوره :
عن عبد الله بن زيد قال: طاف بي وأنا نائم رجل يحمل ناقوسًا في يده. فقلت له: يا عبد الله أتبيع الناقوس؟ قال: ماذا تصنع به؟ قال: فقلت: ندعو به إلى الصلاة. قال: أفلا أدلك على ما هو خير من ذلك؟ قال: فقلت له: بلى. قال: تقول: "الله أكبر الله أكبر، الله أكبر الله أكبر. أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، أشهد أن محمدًا رسول الله. حي على الصلاة، حي على الصلاة. حي على الفلاح، حي على الفلاح. الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله"،
ثم استأخر غير بعيد ثم قال:
"تقول إذا أقيمت الصلاة: الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله. حي على الصلاة، حي على الفلاح، قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله".
فلما أصبحت أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته بما رأيت. فقال: "إنها لرؤيا حق إن شاء الله، فقم مع بلال فألق عليه ما رأيت فليؤذن به فإنه أندى صوتًا منك، قال: فقمت مع بلال فجعلت ألقيه عليه ويؤذن به قال: فسمع بذلك عمر وهو في بيته فخرج يجر رداءه يقول: والذي بعثك بالحق لقد رأيت مثل الذي أرى. قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "فلله الحمد" رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه وابن خزيمة والترمذي وقال: حسن صحيح.
ومن سنن الأذان :
إذا فرغ المؤذن من أذانه يسن للسامع أن يقول بعد الصلاة على رسول الله: »اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ، آت محمداً الوسيلة والفضيلة ، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته«.
عن عبد الله بن عمرو ، أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: »إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا عليّ؛ فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشراً ، ثم سلوا الله لي الوسيلة ، فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله ، وأرجو أن أكون أنا هو ، فمن سأل الله لي الوسيلة حلت له الشفاعة«
ما أجمل أن يكون الأذان بصوت حسن وجميل ... فهاهو الرسول يقول لزيد اخبر بلال بها فإنه أندى صوتا منك ..
قصة الأذان ليجتمع المسلمون للصلاة
--------------------------------------------------------------------------------
قصة الأذان ليجتمع المسلمون للصلاة
كان المسلمون في أول عهدهم بالإسلام يجتمعون للصلاة في مواعيدها، من غير دعوة ، فلما كثروا، وزاد عددهم، فكر الرسول- صلى الله عليه و سلم - في طريقة يدعو بها الناس إلى الصلاة ، فاقترح عليه بعض المسلمين أن يرفع راية في موعد الصلاة ، فإذا رآها المسلمون أقبلوا ، فلم يعجبه ذلك ، فقال بعضهم : نستعمل البوق لننادى به على الصلاة كما تفعل اليهود، فلم يعجبه ذلك أيضًا .
فقال آخرون : نستعمل الناقوس ( الجرس ) ، فندقه ليعلم المسلمون أن موعد الصلاة قد حان .
وكان أحد الصحابة وهو عبد الله بن زيد - رضى الله عنه - موجودا بينهم ، وكان مسلمًا مؤمنًا ، يحب الله ورسوله ، ويتقى الله في أعماله .
سمع عبد الله بن زيد هذا الكلام ، وانصرف إلى بيته ، ونام وهو يفكر في حل لهذه المسألة .
وفى منامه رأى رؤيا عجيبة ، وعندما طلع الصباح أسرع إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم - وقص عليه تلك الرؤيا ، وقال إنه رأى رجلا يلبس ملابس خضراء ، يحمل ناقوسًا في يده ، فقال له : هل تبيعني هذا الناقوس ؟
فقال الرجل صاحب الملابس الخضراء : وماذا تصنع به ؟
قال عبد الله بن زيد : ندعو به إلى الصلاة .
قال الرجل : هل أدلك على خير من ذلك ؟
قال عبد الله بن زيد : وما هو ؟
قال الرجل ذو الملابس الخضراء : تقول : الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. أشهد أن لا إله إلا الله .. أشهد أن لا إله إلا الله .. أشهد أن محمدًا رسول الله .. أشهد أن محمدًا رسول الله .. حي على الصلاة .. حي على الصلاة .. حي على الفلاح .. حي على الفلاح .. الله أكبر .. الله أكبر ..
لا إله إلا الله ..
فلما سمع رسول الله - صلى الله عليه و سلم- هذه الرؤيا . قال : إنها لرؤيا حق .. إن شاء الله .. وطلب الرسول من عبد الله بن زيد أن يقوم مع بلال - رضى الله عنه - ويخبره بهذه الكلمات ليؤذن بها .. ففعل .
وأذن بلال رضى الله عنه - فسمعه عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - وهو في بيته ، فخرج إلى الرسول - صلى الله عليه و سلم - ، وقال له :
- يا نبي الله . والذي بعثك بالحق ، لقد رأيت مثل الذي رأى ، فقال الرسول – صلى الله عليه و سلم - : فلله الحمد على ذلك .
والأذان فى اللغة العربية معناه : الإعلام بالشىء .
والأذان غير الآذان التى هى : جمع أذن عضو السمع المعروف .
والأذان فى الاصطلاح الفقهى : الإعلام بدخول وقت الصلاة ، وفيه إظهار لشعائر الإسلام ، ودعوة لإقامة صلاة الجماعة ، وهو فرض كفاية وعبارات الأذان على قلة كلماتها وإيجازها تتضمن المعانى الآتية :
- الشهادة لله تعالى بالعلو والكبرياء .
- الشهادة بوحدانيته تعالى وبرسالة محمد - صلى الله عليه و سلم - ، وهما جوهر دين الإسلام .
- الدعوة إلى الصلاة ، وهى ثانى أركان الإسلام وعموده .
- التنبيه إلى معنى الفلاح، وهو الفوز بخيرى الدنيا والآخرة .
* سماع الأذان :
إذا سمع المسلم الأذان فإنه يردد خلف المؤذن ويجيبه ، ومعنى إجابة المؤذن أن يقول مثل ما يقول ، إلا عند قوله حى على الصلاة و حى على الفلاح ، فإنه يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، الصلاة على النبى - صلى الله عليه و سلم - عقب الأذان على المسلم أن يصلى على النبى - صلى الله عليه و سلم - عقب الأذان بإحدى الصيغ الواردة ، ثم يسأل الله له الوسيلة ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : من قال حين يسمع النداء ، اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدًا الوسيلة والفضيلة ، وابعثه مقامًا محمودًا الذى وعدته حلت له شفاعتى يوم القيامة ( صحيح البخارى ) .
* الأذان من خير الأعمال : والأذان من خير الأعمال وأفضلها وقد جاء فى فضله أحاديث كثيرة ، منها قوله - صلى الله عليه و سلم - : لو يعلم الناس ما فى النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا .... ( صحيح البخارى )
وقوله - صلى الله عليه و سلم - : المؤذنون أطول الناس أعناقًا يوم القيامة .
هانى العربي- عدد المساهمات : 145
تاريخ التسجيل : 18/08/2009
العمر : 43
مواضيع مماثلة
» احبائى فى الله اقدم لحضرتكم قصة المسيخ الدجال
» احبائى فى الله اقدم لحضرتكم قصة يأجوج ومأجوج
» احبائى فى الله اقدم لحضرتكم صلاة الاستخارة
» احبائى فى الله اقدم لحضرتكم تابع قصة المسيخ الدجال
» احباء فى الله اقدم لحضرتكم تفسير سورة البقره
» احبائى فى الله اقدم لحضرتكم قصة يأجوج ومأجوج
» احبائى فى الله اقدم لحضرتكم صلاة الاستخارة
» احبائى فى الله اقدم لحضرتكم تابع قصة المسيخ الدجال
» احباء فى الله اقدم لحضرتكم تفسير سورة البقره
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أغسطس 15, 2011 2:34 pm من طرف اميرة الحب
» ســـــــأرحــــــل
الإثنين أغسطس 15, 2011 2:27 pm من طرف اميرة الحب
» قصه جميله مؤثرة تستحق القراءة
الإثنين أغسطس 15, 2011 1:30 am من طرف اميرة الحب
» خواطر انساااااااااان
الإثنين أغسطس 15, 2011 1:25 am من طرف اميرة الحب
» لا تخف ... إنه يحبك ... فثق به
الأربعاء أغسطس 10, 2011 9:37 pm من طرف Admin
» بعد ان احببتك
الأربعاء أغسطس 10, 2011 9:33 pm من طرف Admin
» فــــــــصـــه وعـــــــــبرة
الإثنين أغسطس 01, 2011 1:51 pm من طرف حازم لاست
» من طرائف السكارى
الإثنين أغسطس 01, 2011 7:34 am من طرف hany_mostfa
» هل تهمك سمعتك داخل النت ؟؟؟؟؟؟؟
الأربعاء أبريل 06, 2011 2:14 pm من طرف NIGMA